بطرح تساؤلات حول "حل أو استمرار جماعة الإخوان المسلمين" في مصر وسوريا، يؤكد هذا المقال علی أن جماعة الإخوان ليست مجرد حزب سياسي، بل هي مدرسة حضارية ونهضوية في تاريخ الإسلام المعاصر. ويخلص الكاتب إلى أن القضاء على جماعة الإخوان أو فرض التغيير عليها أمرٌ ضار، وأن الطريق الصحيح يكمن في تحديث فكرها، وحماية أصولها الثقافية، واحترام استقلالية فروعها.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة